أحبّك
رغم مآبي من ضياعْ ورغم واقعنا
ورغم الإنكِسار اللّي
هزمْ قلبي قبلْ فترهـ . . .
| حبيبي |
والزمن لَوْ حسّ في حسرة مدامعْنا
أخذ منّا الألم
وأقفى بعييييد
وبيده الحسرة ! . . .
وْ قولي لي بـ أنْ أنتِ
سعيدهـ
........ وطيّبه
............... وبخير
كِثير أشياءْ تشاغبني
إذا غبتي . . .
عليك أقلق ، ويشغلني هِنآ التفكيرْ
{ عسَى مآشرّ . .
.................. يآرَب بخير }
عسى مآبه حِزنْ ثآني
يآرب مآبهَآ ضيقَه . .
عسآهآ تبتسم ، تضحَكْ
تغيبي "
وأشحَذ التبريرْ
وأدوّر من يطمّني . .
بـ أن أنتِ
سعيده
...... وطيّبه
............. وبخير . . .
من أسمع: كيف حالك ؟
ينقبض جفني علي !
دمعة تبغى تقول :
" الحال دمع و مهزلة "
و أبلع العبرة و أقول :
بخير .. و الهم انجلى !
و اخر الهرج
اتلعثم فيه
وانقض اوله !
ليه غبت . . ؟
ليه غبت ؟
و انت اللي ما ملا عيني
الا همس صوتك
في زمان البلبلة . .
مابقىـآ بــي ..
غير ..//
" دمعـهـ " عالقهـ ترفض تطــيح
كـاتمهـ | آهـ | وعبــرهـ ,
, لا أقــول ولا أعــــيد ,,
فاقـده صــدر(ن) حنــون ..
.. أرتمي وســطهـ وأصــــيح ،،
عايشـهـ .. !
عــآلمـ رتـآبهـ
وكــل مــا حــولي بلـــيد ,,
لاعــواصف ..
لا سحــآب ..
ولا مــطر ..
أو صــوت ريــح ..!
وتوحشني .. !!
و انا اللي حالفه يوم الخطا .. لا آصد
و أروح أبعد .. و أقلك عِـدْ ..
و يهزمني الوله .. و آرد
أجي قسوه .. بها قلب الوصل نافر
و أعوّد بك .. أقول : الذنب له غافر !!
على هالحااااااااااااااااال
ليالي طواااااااااااااااااال
ترد تخطي ..
و أرد أبعد ..
و أغيب أكثر و اقلك عِـدْ ..
............... و توحشني .. !!
مما راق لي
ود ثملـ وحبـ خالــــــــصـ